** على مدى أسبوع كامل كان الحوار الشهير مع الشخصية الرياضية الاتحادية الأبرز هو حديث الساحة..
** وجوه انكشفت، وأخرى تدارت خوفا من «الفضيحة» وكشف المزيد من المستندات..
** ظهر الرجل وحيدا بعد أن عانى لسنين سيل التهم والتجاوزات، وجريمته أنه قدم ما عجز كثيرون عن تقديمه وما زالوا عاجزين..
** ظهر بعد أن كان في أعين الحاقدين والعاجزين السارق والكاذب والمحتال والجبان بعد أن أغضبهم بما أنجز..
** ظهر منصور حمدان البلوي «المتهم داخل الرياضة وخارجها» ليقول: كفى ظلما وافتراء وكذبا وحقدا وحسدا..
** ظهر الرئيس الماسي لعميد الأندية ليظهر الحقيقة أمام الرأي العام ويسكت أفواها كان لا بد أن تسكت وتستحي..
** كنا ضد منصور البلوي في تكديس اللاعبين، ولكن الحق أن الاتحاد وبفضل التكديس ظل صامدا لسنوات، وها هي الأندية من بعده تمارس نفس السياسة التي من خلالها تضمن الفرق مشاركتها في كل المنافسات دون خلل..
** كنا ضد منصور البلوي في قضية رفع سقف اللاعب السعودي، وها هي الأندية من بعده تصل إلى الـ40 مليونا في لاعب واحد..
** نعم.. منصور أتعب كل من جاءوا بعده؛ لأنهم إن لم يكونوا أضعف منه من الناحية القيادية والإدارية، فهم أقل منه جرأة وشجاعة ومواجهة، وقد يكونون كذلك أقل منه حبا للاتحاد..
** ندرك أن منصور أحب «الشو» كثيرا، ولكنه كذلك قدم في نادي الاتحاد ما لم يستطع أي شخص في تاريخ الاتحاد أن يقدمه..
** لذا، وطالما أنه لم يتجرأ أي شخص على مواجهة منصور، فكل من سن سيفه تجاهه ملزم أن يعتذر له ويعطيه بعضا مما يستحق..
** الشيء الأكيد أن يكون «سنوات الضياع» قد تسبب في «ضياع سنوات» من الخطط والحرب والاضطهاد لهذا الرجل، الذي أسكت المعارضين وأحرجهم..
** هنا لا بد أن نتحدث عن برنامج يُحترم، ومقدم شجاع وماهر وواقعي، وأعني المتألق تركي العجمة مقدم برنامج كورة الذي يُعد الأفضل من بين المقدمين السعوديين؛ لاختياراته أولا، وتعامله مع ضيوفه، وشفافيته المتناهية والبعيدة كل البعد عن التزلف والاسترياء والمجاملة والبلادة كما هم بعض المقدمين.
** حوار سيمتد لفترة طويلة، ويكفيه أنه غير معالم أشياء كثيرة في البيت الاتحادي الذي اهتز كثيرا، ولا بد من وقفة جادة تبقي كيان عميد الأندية السعودية شامخا..
خارج المرمى
** بعضهم ينتظر منك زلة ليرمي بحجارة النقد والاتهام والضرب تجاهك، دون أن يكلف نفسه بتعداد ما أنجزت طوال مراحل ليست قليلة..
** مثل هؤلاء تدعو الله أن يلهمهم الرشد والعقلانية، أو أن يبعدهم عنك ويكفيك شرهم وترصدهم وتعمدهم تشويه كل ما هو جميل..
** بعض آخر يتعمد إنكار كل ما قدمته لأجله ويتظاهر بالعمى الفكري ليأتي «بوقاحة» ويطلبك وكأنه صاحب حق وفضل عليك..
** مثل هؤلاء من المؤسف حتى أن يكون لهم لسان ينطق..
لمحة:
أصعب شعور أن ترى قيمتك رخيصة عند من أغليت قيمتهم.
** وجوه انكشفت، وأخرى تدارت خوفا من «الفضيحة» وكشف المزيد من المستندات..
** ظهر الرجل وحيدا بعد أن عانى لسنين سيل التهم والتجاوزات، وجريمته أنه قدم ما عجز كثيرون عن تقديمه وما زالوا عاجزين..
** ظهر بعد أن كان في أعين الحاقدين والعاجزين السارق والكاذب والمحتال والجبان بعد أن أغضبهم بما أنجز..
** ظهر منصور حمدان البلوي «المتهم داخل الرياضة وخارجها» ليقول: كفى ظلما وافتراء وكذبا وحقدا وحسدا..
** ظهر الرئيس الماسي لعميد الأندية ليظهر الحقيقة أمام الرأي العام ويسكت أفواها كان لا بد أن تسكت وتستحي..
** كنا ضد منصور البلوي في تكديس اللاعبين، ولكن الحق أن الاتحاد وبفضل التكديس ظل صامدا لسنوات، وها هي الأندية من بعده تمارس نفس السياسة التي من خلالها تضمن الفرق مشاركتها في كل المنافسات دون خلل..
** كنا ضد منصور البلوي في قضية رفع سقف اللاعب السعودي، وها هي الأندية من بعده تصل إلى الـ40 مليونا في لاعب واحد..
** نعم.. منصور أتعب كل من جاءوا بعده؛ لأنهم إن لم يكونوا أضعف منه من الناحية القيادية والإدارية، فهم أقل منه جرأة وشجاعة ومواجهة، وقد يكونون كذلك أقل منه حبا للاتحاد..
** ندرك أن منصور أحب «الشو» كثيرا، ولكنه كذلك قدم في نادي الاتحاد ما لم يستطع أي شخص في تاريخ الاتحاد أن يقدمه..
** لذا، وطالما أنه لم يتجرأ أي شخص على مواجهة منصور، فكل من سن سيفه تجاهه ملزم أن يعتذر له ويعطيه بعضا مما يستحق..
** الشيء الأكيد أن يكون «سنوات الضياع» قد تسبب في «ضياع سنوات» من الخطط والحرب والاضطهاد لهذا الرجل، الذي أسكت المعارضين وأحرجهم..
** هنا لا بد أن نتحدث عن برنامج يُحترم، ومقدم شجاع وماهر وواقعي، وأعني المتألق تركي العجمة مقدم برنامج كورة الذي يُعد الأفضل من بين المقدمين السعوديين؛ لاختياراته أولا، وتعامله مع ضيوفه، وشفافيته المتناهية والبعيدة كل البعد عن التزلف والاسترياء والمجاملة والبلادة كما هم بعض المقدمين.
** حوار سيمتد لفترة طويلة، ويكفيه أنه غير معالم أشياء كثيرة في البيت الاتحادي الذي اهتز كثيرا، ولا بد من وقفة جادة تبقي كيان عميد الأندية السعودية شامخا..
خارج المرمى
** بعضهم ينتظر منك زلة ليرمي بحجارة النقد والاتهام والضرب تجاهك، دون أن يكلف نفسه بتعداد ما أنجزت طوال مراحل ليست قليلة..
** مثل هؤلاء تدعو الله أن يلهمهم الرشد والعقلانية، أو أن يبعدهم عنك ويكفيك شرهم وترصدهم وتعمدهم تشويه كل ما هو جميل..
** بعض آخر يتعمد إنكار كل ما قدمته لأجله ويتظاهر بالعمى الفكري ليأتي «بوقاحة» ويطلبك وكأنه صاحب حق وفضل عليك..
** مثل هؤلاء من المؤسف حتى أن يكون لهم لسان ينطق..
لمحة:
أصعب شعور أن ترى قيمتك رخيصة عند من أغليت قيمتهم.